‏إظهار الرسائل ذات التسميات حوارات. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات حوارات. إظهار كافة الرسائل

الجمعة، 26 يونيو 2015

حوار مع متوسط الميدان أسامة شيتة

نعلم أنه تم إستدعائك إلى المنتخب الوطني الأولمبي لكنك لم تلعب بسبب عدم جاهزيتك، فهل أنت متأسف على ذلك؟
نعم بالطبع، أنا متأسف جدا لأنني كنت متحمسا من أجل اللعب و دعم زملائي للتأهل إلى أولمبياد ريو دي جانيرو لكنني سجلت حضوري رفقة المنتخب لا غير.

هل أجريت فحوصات طبية في المنتخب؟
نعم لقج أجريت فحصا معمقا في مركز سيدي موسى أظهرت نتائجه أنني تعافيت من إصابتي على مستوى الركبة نهائيا، و هذا أمر جيد بالنسبة لي، فقد تابعت برنامج العلاج الذي قدمه لي الطاقم الطبي للمولودية بالحرف اواحد و الأن أنا جاهز للعب.

زملاؤك سيستأنفون التدريبات يوم الفاتح جويلية، فهل ستكون حاضرا معهم في تلمسان؟
نعم سأكون حاضرا في حصة الإستئناف و سأكون أول الملتحقين بتربص تلمسان المقبل، فلدي حماس كبير من أجل العودة للتدريبات و التحضير جيدا من كل الجوانب لأنني أعلم بأن المنافسة أصبحت كبيرة خاصة في الوسط الميدان و الأماكن باتت غالية جدا، لذا يجب علي العمل بجد لأكون في قمة الجاهزية خاصة فيما يتعلق بالجانب البدني إذا أردت اللعب أساسيا في الموسم القادم.
هل أنت مع فكرة العودة إلى ملعب 5 جويلية الموسم المقبل أو لا يهمك الأمر؟
أمر رائع لو تتم العودة إلى ملعب 5 جويلية الموسم القادم لأن في هذا الملعب يمكن للفريق أن يقدم أشياء كبيرة و كذا سيكون دعما لنا من أجل اللعب على الألقاب.

بالرغم من صغر سنك إلا أنك أصبحت من ركائز الفريق و كذا محبوب الشناوة، كيف ترى ذلك؟
بالطبع، هذا شرف لي لأنني إبن المولودية و تدرجت في كامل أصنافها، وفزت بلقب كأس الجمهورية معها و هو ما جعلني أتطور كثيرا ، و يجب القول أن اللعب على ضمان البقاء حفزني كثيرا خاصة من الجانب المعنوي، لأنه ليس من السهل لعب عدة مباريات متتالية طيلة الموسم و أنت مهدد بالسقوط.

في الموسم المقبل كلنا ننتظر أن يؤدي فريقك موسما جيدا خاصة في مرحلة الذهاب إذا أردتم التتويج بالألقاب، ما قولك؟
في الموسم المنصرم لعبنا مرحلة ذهاب كارثية بكل المقاييس و هذا ما يعطينا الخبرة الموسم المقبل و عدم الوقوع في نفس الأخطاء، و إذا أردنا اللعب على الألقاب يجب أن ندخل مباشرة في الأمور الجدية و ليس لنا الحق في إرتكاب أخطاء الموسم الماضي لما أنهينا مرحلة الذهاب برصيد 11 نقطة فقط.

ما هي نظرتك حول المستقدمين الجدد في الفريق؟
الإدارة قامت بعملها و جلبت لاعبين شبانا و أخرين ذوي خبرة مثل المدافع بوهنة، أظن أن الإدارة تقوم بكل ما في وسعها من أجل ضم مهاجم كبير إلى الفريق بعد رحيل جاليت.

ستكون حاضرا أيضا مع المنتخب الأولمبي في اللقاءات المقبلة، فماذا تقول بهذا الشأن؟
أكيد أن الدفاع عن الألوان الوطنية لا يقدر بثمن، و أنا مستعد لأن أضحي لذلك، لدينا مجموعة جيدة و نطمح جميعا من أجل التأهل إلى أولمبياد ريو دي جانيرو المقرر الصيف المقبل، و الذي سيكون أمرا رائعا لنا و للكرة الجزائرية عامة.

سؤال أخير، زميلك في المولودية فريد شعال يريد الرحيل عن الفريق، فهل لك أن تقنعه بالبقاء في العميد؟
شعال حارس شاب و طموح جدا و يريد أن يكون الحارس الثاني بعد فوزي شاوشي و هذا ما لم يتحقق بعد قدوم جوناتان، الأمر الذي جعله يفكر في الرحيل عن المولودية و من حسن الحظ أنه لم يفعل هذا لحد الأن.

الثلاثاء، 23 يونيو 2015

حوار مع قلب الهجوم موسى مكي

صباح الخير موسى؟ 
أهلا أنا تحت تصرفكم.

هل تؤكد خبر إتصا رئيس المولودية بك ليعرض عليك فكرة الإلتحاق بفريقه تحسبا للموسم المقبل؟
نعم لقد أتصل بي رئيس المولودية رايسي و عرفني بنفسه قبل أن يؤكد لي أنه مهتم بخدماتي و قال لي أن التشكيلة تحتاج إلى قلب هجوم و أنه إستفسر عني و لم يجد مشكلا في الإتصال بي لكي يعرف رأيي.

و كيف كان جوابك؟
قلت له شرف كبير لي أن يهتم بخدماتي فريق كبير مثل المولودية عميد الأندية الجزائرية و شرف كبير لي اللعب في هذا الفريق، و قد أكدت لرايسي أنني حر من كل الإلتزلنات مع فريقي ويمبلدن و لا أرفض اللعب في بلدي الجزائر و وعدته بأن أكون في الجزائر في الأسبوع الأول من شهر جويلية.

من أجل التوقيع أم للخضوع إلى التجارب؟
لا من أجل التفاوض، و إذا حدث الإتفتق سأمضي على العقد، فالرئيس لم يحدثني عن خضوعي للتجارب، أضف إلى ذلك أن هناك عروضا وصلتني من فرق أخرى، لكني أمنح المولودية الأولوية.

ما عدا المولودية من هي الفرق التي إتصلت بك؟
إتصل بي رئيس إتحاد البليدة الذي يريد ضمي إلى فريقه الذي صعد هذا الموسم إلى الرابطة الأولى، كما إتصل بي اليوم مدرب إتحاد العاصمة مفتاح و سألني عن وضعيتي في فريقي و حدثني عن إهتمامه بي كما حاول أن يعرف جوابي عن فكرة الإلتحاق بإتحاد العاصمة و إلى غير ذلك من الأمور التي تحدثنا عنها.

و من هو الفريق الذي تفضله؟
أحترم كل الفرق التي إتصلت بي و هذا يشرفني كثيرا، كما أنني لا أستطيع أن أقول لك الأن أني أفضل فريقا على حساب أخر خاصة أن الإتصالات في بداياتها، و كل شيء سيتضح في الأيام القليلة القادمة

لماذا تؤخر تنقلك إلى الجزائر إلى الشهر المقبل؟
لأنني أعاني من إصابة في يدي و أنا أتابع العلاج هنا في إنجلترا و من المقرر أن أنزع الجبس يوم  الأربعاء المقبل، على أن أتنقل إلى الجزائر في أول أسبوع من الشهر المقبل لأتفاوض مع كل الفرق التي طلبت خدماتي و بعد ذلك سأقرر.

كم سجلت من هدف اموسم الماضي؟
سجلت 12 هدفا في بطولة قوية و تتميز بالإندفاع البدني، فمستوى بطولة الدرجة الثالثة في إنجلترا ليس متواضعا و رغم ذلك تألقت مع فريقي ومبلدن و كان يمكن أن يكون عدد الأهداف أكبر، لكن أنا راض بمشواري مع الفريق.

سبق لك اللعب في المنتخب الوطني للأمال، أليس كذلك؟
نعم، أستدعيت إلى المنتخب الوطني للأمال في عهد المدرب مصطفى هدان، و كنت إلى جانب لاعبين بارزين مثل جابو، بن موسى، زماموش، بوخاري...، و عرفت أيضا المدرب عبد الحق بن شيخة عندما كنت لاعبا في النادي الإفريقي التونسي.

حوار مع المهاجم الإثيوبي صلاح الدين

صباح الخير صلاح، معك صحفي جزائري؟
صباح الخير و يشرفني أن أتحدث مرة أخرى للصحافة الجزائرية.

إتصلنا بك لأننا سمعنا أن هناك إتصالات بينك و بين مسؤولي مولودية الجزائر، هل هذا صحيح؟
بالفعل قد إتصل بي شخص قدم نفسه على أنه مسير في المولودية و أكد لي أنهم مهتمون بي و يريدون التعاقد معي، لكني فضلت أن أترك المفاوضات و الأمور الجدية بينه و بين مناجيري بحكم أنني أفضل أن أبقى مركزا على تدريبات فريقي الأهلي ما دامت هناك مباراة هامة تنتظرنا الأسبوع المقبل في كأس الإتحاد الإفريقي أما الترجي التونسي.

هل هذا عني أنك متحمس لخوض تجربة جديدة في البطولة الجزائرية؟
أنا لاعب محترف و يمكن أن ألعب في أي دوري في العالم بشرط أن يحقق الفريق مطالبي و يناسب طموحاتي أيضا، من لا يعرف الكرة الجزائرية فهو لا يعرف شيئا و لا يمكن لأي شخص عليم بشؤون الكرة الإفريقية أن لا يعرف مولودية الجزائر و شبيبة القبائل لأنهما فريقان كبيران و يشرفني أن أحظى بإهتمام المولودية.

و ماذا عن ورقة التسريح ما دمت مرتبطا مع الأهلي لموسم أخر؟
لقد إتفقت مع مسؤولي فريقي على أنني باق في الفريق حتى أحصل على عرض رسمي يكون في مستوى تطلعاتي لذلك فإذا إتفق مناجيري مع مسؤولي مولودية الجزائر فإن ورقة تسريحي ليست مشكلة.

أكيد أن لديك فكرة عن مولودية الجزائر؟
قد أكذب عليك إن قلت لك أنني أعرف المولودية بصفة خاصة، لكن الكرة الجزائرية عموما تطورة كثيرا بدليل ما قدمه منتخبكم في كأس العالم و حتى كأس إفريقيا الأخيرة، و ما أحتفظ به من المللاعب الجزائرية ه الحماس الفياض لجماهيرها التي تناصر بقوة، صراحة الأجواء تكون دوما خيالية و تجعل اللاعب يستمتع بالمباراة.

وهل مولودية الجزائر هي الفريق الوحيد الذي يريد خدماتك؟
من ناحية العروض، لا تنقصني لكن كما قلت أفضل اللعب للفريق الذي يلبي طموحاتي.


الاثنين، 22 يونيو 2015

حوار مع المهاجم خالد قورمي

مرحبا خالد، كيف حالك؟
الحمد لله، كل شيء على ما يرام، أنا حاليا متواجد في دبي أين أقضي عطلتي و التي تزامنت مع شهر رمضان الكريم، أنا في حالة جيدة و سأعود إلى الجزائر قريبا إن شاء الله.

و كيف تقضي أيام رمضان خارج الجزائر؟
الحمد لله فدبي بلد مسلم و كل شيء متوفر هنا، لكن لا أخفي عليك، رمضان في الجزائر هو الأفضل خاصة مع العائلة و الأحباب، و بالتالي أنا متشوق للعودة من أجل صيام بقية الشهر في بلدي وسط العائلة و الأصدقاء.

وهل تتابع أخبار المولودية؟
هذا أكيد فأنا أطالع الجرائد يوميا و أقرأ أخبار فريقي، و خاصة في هذه الفترة التي تعرف توقيع اللاعبين الجدد، و بالتالي فلدي كل الجديد عن الفريق و أنا دائما على إتصال مع زملائي أيضا.

على ذكر الإستقدامات، ما هو تقييمك للعملية إلى حد الأن؟
أعتقد أن الإدارة قامت بإستقدامات نوعية بالنظر للأسماء التي أمضت في الفترة الأخيرة، حيث أن الرئيس رايسي رفقة الطاقم الفني إستقدموا لاعبين حسب إحتياجات التشكيلة و هو الأمر الذي سيكون مفيدا جدا بالنسبة لنا، كما أن العناصر المستقدمة جيدة و أبانت عن مستوى كبير و أنا متأكد أنها ستقدم الإضافة الموسم المقبل.

ما رأيك في مقداد، بوهنة و جوناتان؟
مقداد لاعب كبير ترك بصمته في البطولة الجزائرية مع المولودية قبل أن يغادر، و عندما عاد أيضا أدى موسما كبيرا مع أمل الأربعاء، و بالتالي أنا متأكد أنه صفقة مربحة للعميد، أما بالنسبة لبوهنة أعتقد أنه سيقدم الدعم للخط الخلفي بالنظر لإمكاناته الكبيرة، و الحارس جوناتان أيضا أثبت أنه حارس من طينة الكبار و سينافس شاوشي بقوة، و هذا في صالح الفريق بالتأكيد.

الإدارة تعاقدت أيضا مع اللاعب الشاب مرزوقي الذي سيكون بجانبك في الهجوم، ما رأيك؟
قد سمعت أن مرزوقي لاعب شاب و كان هدافا للرابطة المحترفة الثانية الموسم الماضي،  هذا يؤكد على أنه يملك إمكانات كبيرة قادر على تفجيرها في المولودية، أنا أرحب به في الفريق، و سأساعده على الإندماج في المجموعة خاصة أنه يلعب في نفس منصبي، و أتمنى أن أشكل معه ثنائيا رائعا خاصة في ظل تواجد عواج أيضا.
لم يبق الكثير عن بداية التحضيرات، هل ظانت مستعد للعودة لأجواء العمل؟
هذا أكيد، حيث أننا سنستأنف التدريبات في الأسبوع المقبل إن شاء الله، و في شهر رمضان، حيث أن التحضيرات الجدية ستنطلق في التربص الأول الذي سنجريه في تلمسان و بالتالي علينا أن نضاعف المجهودات حتى ننجح هذه الفترة، و نكون على أتم الإستعداد لبداية المنافسة الرسمية.

بعد تربص تلمسان، ستجرون تربصا ثانيا في بولونيا أيضا....
لم يسبق لي أن تربصت في بولونيا لكنني متأكد أنه مكان جيد و يناسبنا لأن الإدارة تعرفه جيدا، و بالتالي سنعمل على أن ننجح هذا التربص خاصة أننا سنلعب فيه مباريات ودية، أين سنحكم على أنفسنا و مدى إستعدادنا للعودة إلى المنافسة و أول مباراة من البطولة.

أول لقاء سيكون داربي أمام شباب بلوزداد، ما تعليقك؟
مباريات الداربي دائما تتسم بالحرارة و الحماس، و أن تبدأ البطولة بلقاء كبير أمام شباب بلوزداد أمر رائع، خاصة أننا سنستقبل، كما أن الفوز سيسمح لنا بتحقيق إنطلاقة جيدة، و أتمنى أن نسعد أنصارنا الذين نعلم قيمة هذه المباراة بالنسبة لهم.

و هل تعتقد أنكم قادرون على تحقيق الألقاب الموسم القادم؟
لقد عشنا موسما أسود العام الماضي، لكن الأمور ستكون مختلفة هذا الموسم، حيث أننا سنحقق إنطلاقة قوية، و إن شاء الله سيكون موسم الألقاب.

السبت، 20 يونيو 2015

حوار مع قلب الهجوم الجديد خيرالدين مرزوقي

كيف هي أحوالك؟ و كيف تقضي أيام رمضان؟
الحمدلله أنا بخير و أقضي حاليا مع العائلة أيام رمضان التي مضى وقت طويل لم أقضها مع العائلة بسبب تزامن الشهر الفضيل المواسم الماضية مع فترة التحضيرات مع الأندية التي لعبت لها، لذلك أحاول أن أستغل الوقت كاملا للتلذذ بالأجواء العائلية خلال هذا الشهر الكريم قبل أن أبدأ التحضيرات مع المولودية خلال النصف الثاني من شهر رمضان.

هل تتابع أخبار فريقك الجديد خاصة فيما يتعلق بالإستقدامات؟
نعم، أتابع جيدا ما يحدث و أعلم أن الإدارة إستقدمت المدافع دمو الذي يعتبر مدافعا جيدا جدا و يمكنه أن يقدم الإضافة للفريق الموسم القادم، أعتقد بأن الإدارة تسعى لضمان خدمات أحسن اللاعبين حتى تشكل فريقا تنافسيا يلعب الأدوار الأولى الموسم القادم، و المجهودات التي تقوم بها تؤكد نيتها في بناء فريق كبير.
حاليا أنت المهاجم الوحيد من المستقدمين الجدد، كيف ترى المنافسة الموسم القادم؟
بالنسبة لي المنافسة شيء جيد سواء لي أو للفريق، فالمنافسة تجعلني أتدرب بجدية أكبر و أعمل على تحسين قدراتي حتى أكون في مستوى ثقة الطاقم الفني، أنا من بين اللاعبين الذين يحبون المنافسة وكلما تكون المنافسة قوية كلما أعمل بجدية أكبر لأبرهن بأني في مستوى الثقة.

ما رأيك في الإتصالات التي تقوم بها الإدارة مع بعض المهاجمين؟
شخصيا لا أعرف هؤلاء المهاجمين الذين تتصل بهم الإدارة، و لكن مرحبا بكل لاعب قادر على تقديم الإضافة للفريق، أتمنى أن نكون عائلة واحدة الموسم القادم و نلعب جميعا من أجل مصلحة الفريق حتى نحقق أهدافنا.

ألست متخوفا من أن تجد بعض الصعوبات في موسمك الأول خاصة أنك قادم من الرابطة الثانية؟
لا، لا يوجد أي مشكل و لست متخوفا أنا لدي ثقة كبيرة في نفسي و لو لم أكن أعلم بأني أملك هذه الثقة لما أمضيت في المولودية، أرى بأني قادر على فرض نفسي و ألعب لهذا إخترت المولودية، أعرف بأنه الفريق الذي سيمنحني فرصة البروز أكثر.

لكن عندما نرى لاعبا مثل جاليت الذي لم يتمكن من فرض نفسه في كل مرة مع الفريق و مر بعدة فترات فراغ، ألا تتخوف من تكرار نفس الشيء معك بسبب الضغط؟
كل لاعب لديه ظروفه الخاصة، ربما كانت لديه بعض الظروف التي حتمت عليه أن يمر بفترة فراغ، و جاليت نجح في المولودية لأنه كان هداف البطولة في الموسم الأول له، و بالتالي أدى ما عليه و أنا أعرف أني لست اللاعب الأول و الأخير الذي أمضى في المولودية و كان يلعب قبلها في القسم الثاني، فلقد كان هناك لاعبون قبلي  نجحوا في فرض أنفسهم مع الفريق على غرار سايح.

ما هي عوامل النجاح حتى تحقق موسما كبيرا الموسم القادم؟
المهم بالنسبة لي أن أنجح في ضمان تحضيرات جيدة في بداية الموسم، و هذا هو طريق النجاح بالنسبة لي، لأن التحضير الجيد يسمح للاعب بأن يبدأ الموسم و هو في كامل إمكاناته و أنا قادر على أن أقوم بموسم كبير و أسجل عدة أهداف لو أحضر جيدا.

الجمعة، 19 يونيو 2015

حوار مع العائد قاسم مهدي

كيف هي أحوالك؟ و ما هو جديدك؟
من الناحية الصحية الحمدلله، أنا حاليا مع عائلتي في فرنسا لقضاء بضعة أيام من شهر رمضان المبارك في باريس قبل عودتي إلى الجزائر لأشرع في التدريبات مع مولودية الجزائر، فكما تعلمون أنا مرتبط بعقد لموسم أخر مع الفريق و سأعود إليه بعدما إنتهت فترة إعارتي إلى الأربعاء.

هل تحدثت مع المسيرين حول مستقبلك؟
إلى حد الأن لست قلقا تماما من هذا الجانب لأنني متأكد أنني سأعود إلى فريقي الذي ما كنت لأغادره الموسم القادم لولا شارف الذي يعلم الجميع ما الذي فعله بالفريق، أنا حاليا في عطلة و سأعود للجزائر يوم 25 جوان و سأتحدث مع المسيرين رغم أنني وضعت في رأسي أنني باق في الفريق لأنني أريد أن أشرف عقدي معه حتى النهاية.

ماذا عن العروض الأخرى التي وصلتك؟
لا أنفي أنني تلقيت عدة عروض قبل سفري إلى فرنسا بعدما علم الجميع أنني غير باق في الأربعاء بعد نهاية فترة إعارتي لكنني إعتذرت لتلك الأندية بعدما كنت قد حسمت مستقبلي و قررت العودة إلى المولودية التي أعتبرها بيتي الثاني.

هل تعتقد أنك قادر على فرض نفسك في المولودية؟
أعترف أن المولودية تملك أحسن خط وسط في الجزائر، و كل اللاعبين الذين ينشطون في هذا الخط يملكون إمكانات كبيرة، و حتى أنا أعرف جيدا إمكاناتي و أثق في نفسي، لهذا فالمنافسة تحفزني كثيرا على العمل أكثر في التدريبات و لا أخشاها إطلاقا.

كيف تتوقع أن يكون موسم المولودية الجديد؟
ما حدث للمولودية الموسم الفارط لن يتكرر، و فريقي لن ينافس على البقاء مرة أخرى، منذ قدومي إلى الفريق و نحن ننافس كل مرة على لقب، حيث خسرنا النهائي أمام إتحاد العاصمة لكننا فزنا في الموسم الموالي أما شبيبة القبائل، لهذا أنا متفائل كثيرا أنه بهذا التعداد سيصبح فريقنا يلعب الأدوار الأولى و ينافس على الألقاب.

الخميس، 18 يونيو 2015

حوار مع المدافع عبد الغني دمو

إلتقيت مع مسيري المولودية للتفاوض، هل يمكننا معرفة نتائج هذا التفاوض ؟
نعم إلتقيت مع المسؤولين و المفاوضات تسير في الطريق الصحيح، الأهداف التي حددها المسؤولين الموسم القادم تتناسب مع طموحي كما أن وجود طاقم فني معروف عالميا حفزني على قبول عرض المولودية.

لكنك مازلت مرتبطا مع الوفاق ؟
نعم عقدي مع الوفاق سينتهي يوم 30 جوان المقبل و سأكون في المولودية إبتداء من 1 جويلية المقبل و أتمنى أن أنجح في تشريف عقدي.

ما هو الشئ الذي قادك إلى المولودية؟
يجب الإعتراف أنه فريق قوي إضافة إلى أنني أحب التحدي، كنت في فريق قوي أيضا و يشرفني الأن أن أكون جزء من المولودية و أتمنى حظ موفق لفريقي السابق.

يوجد في الفريق عدة مدافعين في المستوى، هل تخيفك المنافسة؟
لا تخيفني المنافسة و كما قلت لك أنا أحب التحدي و سأقدم كل ما لدي لكسب مكانة أساسية في الفريق و سأسعى أيضا إلى تحسين مستواي مع طاقم فني بهذا الحجم.

الأربعاء، 1 أبريل 2015

حوار مع المهاجم خالد قورمي

حققتم فوزا غاليا في تيزي وزو على حساب شبيبة القبائل، ما تعليقك على ذلك؟
الحمد لله لقد حققنا الأهم و هي النقاط الثلاث التي كنا في أمس الحاجة إليها خاصة أن الوضعية لا تسمح لنا بالتعثر مجددا، و رغم أن الضغط كان كبيرا علينا بما أننا واجهنا شبيبة القبائل على ملعبه، إلا أننا أكدنا أننا قادرون على الفوز على أي فريق، و أن الإنتصارات التي حققناها في مرحلة العودة لم تكن صدفة.

أظهرتم أداء رائعا و الكل أثنى على المردود الذي قدمتموه، ما السر في ذلك؟
لا يوجد أي سر غير العمل بجدية و الحرارة في اللعب، حيث أن الكل كان يقول أنه من المستحيل الفوز في تيزي وزو، لكننا أكدنا أن في كرة القدم لا يوجد شيء إسمه مستحيل، و بالتالي عدنا بالنقاط الثلاث و أسكتنا المشككين، و القادم سيكون أفضل.

كنت من بين أفضل اللاعبين و أكدت عودتك القوية، هل أنت راض على مردودك؟

أنا لا أقوم إلا بواجبي لأنني لاعب في المولودية و مهمتي هي 
المساهمة في الفوز، و الحمد لله أنني تمكنت من تقديم الإضافة رغم أنني لم أسجل، و هذا كان أيضا بمساعدة زملائي جميعا، و إن شاء الله أواصل في هذا المستوى و أؤكد عودتي القوية و أكون في خدمة المولودية.

الأنصار تنقلوا بقوة و ساهموا أيضا في الفوز، ماذا تقول لهم؟
الشناوة لم يبخلوا عنا يوما بتشجبعاتهم و حتى عندما كنا في فترات صعبة، و لا يمكنني أن أصفهم إلا بأنهم الأفضل في العالم، عندما دخلنا إلى الملعب و شاهدنا الأعداد الغفيرة التي تنقلت تعاهدنا على إسعادهم، و الحمد لله وفقنا في ذلك.

البطولة ستتوقف، هل تعتقد أن هذا سيكون في صالحكم قبل داربي بلوزداد؟
صحيح أننا كنا نريد مواصلة اللعب و المنافسة خاصة أننا في أفضل حالاتنا، لكن أعتقد أن توقف أيضا سيساعدنا من بعض النواحي خاصة فيما يتعلق بعودة اللاعبين المصابين، و بالتالي فإن الوقت سيكون كافيا لنا من أجل التحضير لمباراة الداربي أمام شباب بلوزداد.

حوار مع المدافع الأيسر توفيق زغدان

يبدو أن الفوز الأخير الذي حققتموه على شبيبة القبائل حرركم كليا من الضغط الذي كان مفروضا عليكم، أليس كذلك؟
الموسم الحال يسيبقى راسخا في ذهني و سأتذكر ما عشناه طويلا، فقد كنا تحت ضغط رهيب لأن بطولة هذا الموسم مجنونة و يكفي فيها أن تفوز بمباراة واحدة لتجد نفسك وسط الترتيب، بينما الخسارة تدفعك إلى أسفل الترتيب و هذا ما جعلنا نخشى الخسارة في تيزي وزو، لقد عشنا ضغطا شديدا قبل مباراة الشبيبة لكن الضغط كان إيجابيا هذه المرة و سمح لنا بالعودة بأول فوز من خارج بولوغين هذا الموسم.

رغم أنك تقول إنكم فزتم فوق الميدان إلا أن البعض يقول أن الشبيبة هي التي سهلت لكم المهمة، ما تعليقك؟
لا يمكنني أن أصف مثل هذه الشائعات إلا بالتفاهات التي يريد أصحابها أن يحطوا بها قيمة ما حققناه، فريقنا مر بظروف صعبة جدا في مرحلة الذهاب و ضيع عدة نقاط في بولوغين و لا أحد تحدث عنه، لكن اليوم و بعدما عدنا بقوة و أصبحنا نقهر كل الفرق سواء في بولوغين أو خارجه أصبحنا نقلق البعض، هناك من يبرر فوزنا بالكواليس رغم أننا ضحينا فوق الميدان من أجل الفوز بهذين اللقاءين كما لعب أنصارنا دورا هاما و عرفوا كيف يعبئونا جيدا لنفوز بالمباراة.

البطولة ستتوقف لمدة ثلاثة أسابيع، ألا تخشون أن تكون هذه العطلة نقمة عليكم؟
صحيح أن فريقنا كان في منحى تصاعدي و أصبحت لدينا روح إنتصارية قد يئثر فيها هذا التوقف، لكن علينا أن نتعامل مع العطلة الطويلة نوعا ما بذكاء، إذ يجب أن نعيد شحن البطاريات لأن المباريات الستة المتبقية ستكون جميعها مباريات كأس، كما لابد أن نصحح الأخطاء التي ظهرت أمام القبائل حتى يصبح أداؤنا مثاليا إبتداء من مباراة شباب بلوزداد.

على ذكر لقاء شباب بلوزداد، كيف تتوقع أن يكون؟
عودتنا القوية ستجعل كل الأندية تريد أن تفوز علينا خاصة في ملعب بولوغين، كما أن سباب بلوزداد يوجد في وضعية صعبة بعد تعثره الأخير ضد شبيبة الساورة و سيبحث عن نقاط التعويض أمامنا، و هذا ما يجعلني أتكهن بأن يكون الداربي أصعب من الكلاسيكو الماضي خاصة في ظل غياب جمهورنا و مع ذلك فإن إرادتنا ستكون أقوى و سنعرف كيف نضم الشباب إلى قائمة ضحايانا و نعزز رصيدنا بنقاط جديدة.

صراحة هل كنت تتوقع أن يعود فريقكم بهذه القوة في مرحلة الإياب؟
البطولة الجزائرية صعبة جدا و المولودية مستهدفة و كل الأندية تريد أن تفوز عليها، لهذا فإن بعض المتابعين كانوا يتكهنون بأننا سقطنا بعدما أنهينا مرحلة الذهاب برصيد 11 نقطة فقط، و ليس من السهل أن تحصد 19 نقطة في تسع مباريات، و لو لعبنا كل مبارياتنا بنفس الروح و العزيمة منذ بداية الموسم لكنا اليوم ننافس على لقب البطولة.

حوار مع المدافع المحوري أيوب عزي

كيف هي أحوالك الصحية، و هل تعافيت من الإصابة؟
حالتي الصحية لابأس بها فقد بدأت أتعافى من الإصابة و هذا جيد بالنسبة لي، في حصة الإستئناف لن أكون حاضرا لكنني سأعود الأسبوع المقبل إلى أجواء التدريبات، فحاليا أنا أواصل تلقي العلاج كما أقوم بحصص داخل قاعة تقوية العضلات و أحس بالألام أحيانا.

و كيف عشت المقابلة الأخيرة ضد شبيبة القبائل؟
أنا أتابع المقابلات التي يخوضها زملائي في بولوغين أما عندما تلعب المولودية خارج الديار تكون المباريات منقولة على التلفزيون فأتابعها بإهتمام و بقلق كبير حتى أنني أكاد في بعض الأحيان أن أكسر التلفاز، أنا قلق جدا حتى أنني طردت مرتين في سبع مقابلات لعبتها فقط.

و كيف تصف لنا أهمية النقاط الثلاث، هل يمكن القول أنها قربتكم من البقاء؟
الفوزان اللذان حققناهما على حساب وفاق سطيف و شبيبة القبائل ساهما في إعادة الثقة لأنفسنا، و الأن يجب علينا أن نسير البطولة مقبلة بمقابلة، فكل اللقاءات التي تنتظرنا هي عبارة عن لقاءات كأس و سنسعى لتسييرها كما ينبغي، في السابق كنا نلعب على تفادي السقوط و الأن أرى أننا قادرون حتى على لعب الأدوار الأولى فبيننا و بين المتصدر تسع نقاط فقط.

هل تؤمن بحظوظ المولودية في التنافس على الأدوار الأولى؟
نعم، بإنكاننا أن نتنافس على الأدوار الاولى و على مركز بين الأربعة الأوائل، و أعتقد أننا إذا واصلنا المنافسة بفس العزيمة و الحرارة سنكون قادرين على إحتلال أحد المراكز التي تسمح لنا بخوض منافسة قارية الموسم المقبل.

تنتظركم مقابلة أمام شباب بلوزداد ستجرى بدون جمهور، كيف تصفها؟
مثلما قلت لك، المباريات التي تنتظرنا كلها صعبة، إذ سنلعب في ثلاث جولات ثلاث داربيات متتالية و البداية ستكون أمام شباب بلوزداد و هذا اللقاء صعب إلا أنني أستطيع أن أؤكد لك أن المولودية لا تخشى أي فريق، و الخوف الوحيد هو من أنفسنا، نملك تشكيلة قوية و النتائج فقط خانتنا هذا الموسم، و لو نكون في يومنا بإمكاننا الفوز على أي فريق في البطولة.

ستعود إلى المنافسة لكن حجز مكانة أساسية سيكون صعبا في ظل الصراع الشديد على المناصب، ما تعليقك؟
أعتقد أن المنافسة بين اللاعبين ستعود بالفائدة على المولودية و بالنسبة لنا نحن اللاعبين عندما يحقق الفريق فوزا هو أهم شيء، فلا يهم من يلعب، بشيري، برشيش أو لاعب أخر و الأهم هي مصلحة المولودية، بالنسبة ليصحيح أنني أتمنى المشاركة في جميع المقابلات كأساسي خصوصا في فريق مثل المولودية، لكننا سنواصل العمل و القرار الأخير يعود للمدرب.

ألا ترى أن بقاءك خارج التشكيلة قد يدفعك للبحث عن المغادرة لفريق يمنحك فرصة المشاركة أساسيا؟
لا إطلاقا، أنا في المولودية و أنا مرتبط بعقد مع هذا الفريق علي تشريفه، كما انني لا أعاني من أي مشكل يدفعني لمغادرة الفريق.

حتى نختم، ما رأيك في المساندة الكبيرة التي يقدمها الشناوة للفريق؟
أستطيع أن أقول لك أننا كلاعبين لا نستطيع أن نفعل شيئا من دون أنصارنا، هم مشكورون على المساندة التي يقدمونها لنا، كما أشكرهم كثيرا على التنقلات الكبيرة التي يخوضونها معنا، و كان أخرها الأعداد الغفيرة التي شاهدناها في ملعب تيزي وزو، إنه من الفخر لنا أن نلعب أمامهم و وسط أهازيجهم القوية، ما يفعله أنصارنا معنا و نحن نلعب على تفادي السقوط لا يحدث حتى مع الفريق التي تتنافس على البطولة.

حوار مع المدافع المحوري نقولا

ما هي إنطباعاتك بعد فوز فريقك ضد شبيبة القبائل؟
كنا سعداء جدا بهذا الإنتصار لأنه مهم جدا لبقية المشوار، كما لاحظتم، كان هناك تضامن كبير في المجموعة، وهذه هي قوة المولودية خلال مرحلة العودة، لذلك أنا متفائل جدا لبقية الموسم وإن شاء الله سوف نواصل مع المزيد من الانتصارات لبلوغ هدفنا.

ضد شبيبة القبائل دخلت كإحتياطي و تمكنت من النجاح في جميع الكرات الثنائية....
ليس نقولا الذي فاز بالمباراة وحده، ولكن كما قلت فقوة المجموعة ساهمت في إنتصارات المولودية، وحتى اللاعبين الذين لم يلعبوا.

ولكن الجهاز الفني للفريق قال أن دخولك كان موفقا ...
لا أخفي عليك، فحتى لو كان يؤلمني عدم اللعب كأساسي، لكني دائما أبقى مركزا وأنا أحترم إختيارات المدرب، عندما أدخلني المدرب بعد طرد قاراوي قلت في نفسي إنها الفرصة بالنسبة لي لإثبات أنني أستحق مكانا في التشكيلة الأساسية و في نهاية المباراة هنأني المدرب و هذا ما يكسبني نقاط إضافية.

بشيري تعرض لإصابة في ركبته وأنت في وضع جيد لتعويضه....
أتمنى الشفاء العاجل لصديقي بشيري و آمل أن تكون إصابته ليست خطيرة لأنن بحاجة لجميع اللاعبين، و للإجابة على سؤالك، كما سبق أن قلت، نقولا هو دائما على استعداد للعب، ولكن الكلمة الأخيرة تعود للمدرب، و هو الذي سيقرر من سيعوض بشيري.

و هل طمأنك المدرب بخصوص المشاركة ....
كما تعلمون، أنان لم أقم بالتربص مع الفريق في اسبانيا بسبب مشكل التأشيرة، و بما أن المدرب كان قد أعد ثنائي المحور خلال ذلك التربص، لم يكن من الممكن لي أن ألعب في المباريات الأولى من العودة، و أيضا أنتم تدركون أن الثنائي قد قام بمباريات رائعة و من غير الممكن أن يغير المدرب هذا الثنائي وأنا أعلم أنني سآخذ فرصتي عاجلا أو آجلا، وهذا هو السبب الذي يجعلني أعمل بجد في التدريبات.

على صعيد آخر، سوف تبتعدون لأكثر من 15 يوما عن المنافسة، هل تعتقد أنها سوف تكون في صالحك؟
انها سلاح ذو حدين. صحيح أن عانينا حقا خلال المباريات التي لعبنا لأننا دخلناها كلها كمباريات نهائي، لذلك نحن بحاجة للراحة، ولكن هذا يمكن كسر الوتيرة الإيجابية التي نحن عليها، خصوصا بعد سلسلة الفوز بثلاث مباريات متتالية، على أي حال، نحن ندرك المهمة التي تنتظرنا و إن شاء الله سوف نستمر في نفس المنوال حتى نهاية الموسم.

أنتم على بعد 9 نقاط عن المتصدر، هل تعتقد أنه يمكنكم أن تنتهوا البطولة في المراتب الأولى إذا تمكنتم من الفوز في الست مباريات المتبقية؟
لا يجب حرق المراحل، نحن بحاجة إلى ضمان البقاء أولاا، وبعد كل ذلك كل ما يأتي مرحبا به، يجب علينا أن لا ننسى أننا على بعد نقطتين فقط من المنطقة الحمراء، لذلك فلم نضمن بقاءنا بعد، وأنا أعلم أننا قادرون على الفوز في المباريات المتبقية، ولكن يجب علينا الحفاظ على التركيز و العمل في هدوء لتحقيق ذلك.

في مواجهة شباب بلوزداد، سوف تكونون محرومين من جمهوركم ...
إنه لأمر ممل أن نلعب دون مشجعينا، و لكننا نعدهم بأننا سوف نفعل كل شيء للفوز في هذه الداربي لزيادة فرصنا في البقاء في الرابطة المحترفة الأولى.

Twit Facebook Favorites More